رحلة كريستيانو رونالدو على متن يخت فاخر مع جورجينا رودريغيز
في خضم فترة توقف مستحقة، كريستيانو رونالدو وشريكه جورجينا رودريغيز يستمتعون بأقصى قدر من وقت فراغهم على متن يخت رائع، مستمتعين بأشعة الشمس والهدوء قبل بدء الموسم الجديد. يُبرز هذا الملاذ المثالي نهج نجم كرة القدم في الموازنة بين التدريب المكثف واللحظات العائلية الثمينة، خاصةً مع استعداده لعام جديد مليء بالتحديات مع النصر.
أبرز لحظات استرخاء رونالدو قبل انطلاقة النصر للموسم الجديد
- رونالدو يواصل الاستمتاع بإجازته
- شوهد وهو يسترخي على متن يخت مع رودريجيز
- إعادة شحن البطاريات قبل حملة شاقة أخرى
الاسترخاء بأناقة في أعالي البحار
الرياضي الشهير من البرتغال التُقطت الصورة وهما يسترخيان في جاكوزي أنيق برفقة جورجينا، حيثُ يُضفي المحيط الشاسع والشواطئ الصخرية الخلابة أجواءً خلابة. بدا الثنائي في غاية الاسترخاء، مستمتعين بهذه الاستراحة الهادئة مع اقتراب موعد مباريات كرة القدم.
لمحة عن حياة اليخوت الفاخرة
يجسّد هذا المركب الرائع البذخ، ويشكّل ملاذًا مثاليًا لرونالدو وأحبائه. تعكس خطوطه الأنيقة وأثاثه الأنيق العالم الراقي الذي يحتضنه. الكرة الذهبية يُتصل المُستقبِل بالمنزل. تُظهر صور إضافية مساحة خارجية واسعة مُجهزة بمقاعد مريحة وشرفات خشبية مصقولة. تصعد السلالم إلى طوابق أعلى، مما يُشير إلى المزيد من المرافق الفاخرة، مثل مركز لياقة بدنية شخصي ومناطق للاستمتاع بأشعة الشمس.
من شوارع المدينة إلى أمواج المحيط
قبل انطلاقه في هذه المغامرة البحرية، لفت رونالدو الأنظار وهو يقود سيارته الخارقة من طراز بوغاتي في شوارع لشبونة. انتشر المقطع على نطاق واسع عبر منصات الإنترنت، حيث صوّر النجم البالغ من العمر 39 عامًا وهو يجوب شوارع البرتغال المألوفة، آسرًا الجماهير والمارة على حد سواء. وبحلول عام 2024، لا تزال مجموعة سيارات رونالدو الرائعة، التي تُقدر قيمتها بأكثر من 1.4 مليار يورو (1.2 مليار دولار)، رمزًا لشغفه بالفخامة خارج الملعب.
انتصارات رونالدو الأخيرة ومستقبله مع النصر
اختتم رونالدو الموسم الماضي بأداء رائع، حيث ساهم في نجاح البرتغال في دوري الأمم الأوروبية، مضيفًا لقبًا آخر إلى رصيده الحافل. ووسط ضجة حول خطواته القادمة، أسكت الهداف المخضرم المشككين بتمديد عقده مع النصر، معززًا التزامه بالدوري السعودي. بأكثر من 900 هدف في مسيرته، بما في ذلك 35 هدفًا قياسيًا في الدوري السعودي للمحترفين في الموسم الماضي، ظل رونالدو قوة لا يستهان بها مع اقترابه من عيد ميلاده الأربعين.